متابعة: "عادل الرحمونـــــــي"
كثر الحديث مؤخرا عن استعمال مصطلحات قد يسمعها بعض العامة لاول مرة ربما من يشتغلون بهذا الميدان الذي اصبح يدعوا للشفقة بل يدعوا من كل المتدخلين ان يتدخلوا بقوة فالكلمات هي"المولوع""الولاعة""طائرالحسون""هجينه""كوبيا""مسابقة تغريد الطيور""الصيد والحيازة" بل اصبح لهذا النوع الرياضي اربعة جامعات وطنية وهي اصلا جمعيات واسست لنفسها عصب وبالتالي جمعيات وكلها تختبأ وراء اسماء قد يعتبرها جمعيات ذات طابع بيئي والحقيقة هي اغلبها جمعيات اصبحت فوق القانون في غياب الوعي لدا العديد من مسيري هذه الجمعيات او العصب او حتى الجامعات همها الوحيد هو المتاجرة بالطيور وتهريبها والمتاجرة كذلك في ادويتها ومأكلها عن طريق التهريب الى الجارة اسبانيا وبعض الدول المجاورة علما ان القانون ببلادنا وحسب الجريدة الرسمية فالقانون واضح يحرم مثل هذه السلوكات بل يعاقب عليها القانون وهناك من يدعي بانه يعرف القانون ويحاول طمس هوية الماليع كما يصطلح عليهم لان المولوع مغلوب على امره همه الوحيد وهو تحقيق معنى كلمة الولاعة ولانه مولوع واغلبيتهم ثقافتهم محدودة ولانهم كذلك فاصحاب التسيير لعبوا بعقولهم ويعتبرون انفسهم مثقفين ويعرفون كل شيء بل يلعبون بمشاعر الولاعة ويخططون للمسابقات والمولوع المسكين والمغلوب على امره يسافر ويقطع المسافات ويتحمل عبئه وعبئ طائره هناك من يحرم اولاده من الفواكه كالموز لشهور حتى يتمكن من توفيره للطائر ناهيك عن قوانين الممارسة للمشاركة في اي مسابقة لكن للاسف وهذا خطير جدا وهذا يعتبر مخالف للقانون ومخالف كذلك لما صدر بالجريدة الرسمية هل يحق لمؤسسة كبيرة تساهم في اقتصاد الدولة لها سمعتها الوطنية والدولية ان تساهم في احياء مسابقة تغريد الحسون وهجينه بتوفيرها فضاء خاص بها لجمعية لكي تجري به مسابقة في تغريد الحسون او بالعامية مقنين وهجينه وبالتالي تخالف قانون البيئة علما انها مؤسسة منخرطة في الحفاظ على البيئة وكانت من الدعائم في مؤتمر الكوب 22 الذي احتظنته بلادنا مؤخرا وبالضبط بمدينة مراكش المؤسسة نجدها تساهم في توفير فضاء خاص بها لاقامة مباريات تغريد طائر اصبح قانون البيئة يحميه والجريدة الرسمية توضح ذلك لكن هناك بعض الاشخاص ألفوا الاصطياد في الماء العكر ولم يعجبهم موقفنا بل تطاولوا وتجاوزوا الخطوط الحمراء علما ان لجنة سباعية انبثقت عن مائدة مستديرة حضرها عدد هام من الجمعيات والتي تمثل العصب وبالتالي تمثل الجامعات الاربعة بتواجدها ومناقشتها لامر يهم كل الاطراف خاصة الوضعية القانونية للمولوع وما محله من الاعراب اذا ظبط وهو يصطاد طائر الحسون اي الامساك وظبط كذلك وهو يربي هذا الطائر اي الحيازة الا يعلم هذا المولوع لو ظبط فإن لا جمعيته ولا عصبته ولا حتى جامعته سوف تخلصه من العقوبات الزجرية والباهضة الثمن في وقت هو يحرم اولاده من الموز على حساب الطائر ما فائدة كثرة البطائق التي اصبحت توزع باثمنة خيالية عند بعض الجمعيات من اجل جمع المال على حساب الطائر الا يعلم المولوع ان هذه البطاقة لا تغنيه ولا تسمنه من جوع الا يعلم المولوع بأن طائر الحسون ضمن القائمة الرسمية التي تحذر من الامساك والحيازة اتقوا الله يا مسؤولين عن تنظيم هذه المسابقات في المولوع لقد غلب امره كما ان اللجنة السباعية التي انشأت من قبل جمعيات وطنية من خلال مائدة القنيطرة حاولت الجلوس مع كل الاطراف لكن تعنتهم قد يعصف بقوانين هذه الرياضة وفن الولاعة المياه والغابات كانت صارمة في قراراتها وواضحة في قوانينها وعلى السلطات المحلية ان تضرب بيد من حديد من اجل ايقاف هذا النزيف وايقاف كل الانشطة الى ان يتم سن ووضع قوانين اولا تنظم هذا الكيان وتوحد صفوفه ويتم وضع قانون اساسي يشرك كل المتدخلين وان يكون هناك كيان واحد مخاطب وللملف عودة بتفاصيل أدق.
متابعة للملف : عادل الرحموني
كثر الحديث مؤخرا عن استعمال مصطلحات قد يسمعها بعض العامة لاول مرة ربما من يشتغلون بهذا الميدان الذي اصبح يدعوا للشفقة بل يدعوا من كل المتدخلين ان يتدخلوا بقوة فالكلمات هي"المولوع""الولاعة""طائرالحسون""هجينه""كوبيا""مسابقة تغريد الطيور""الصيد والحيازة" بل اصبح لهذا النوع الرياضي اربعة جامعات وطنية وهي اصلا جمعيات واسست لنفسها عصب وبالتالي جمعيات وكلها تختبأ وراء اسماء قد يعتبرها جمعيات ذات طابع بيئي والحقيقة هي اغلبها جمعيات اصبحت فوق القانون في غياب الوعي لدا العديد من مسيري هذه الجمعيات او العصب او حتى الجامعات همها الوحيد هو المتاجرة بالطيور وتهريبها والمتاجرة كذلك في ادويتها ومأكلها عن طريق التهريب الى الجارة اسبانيا وبعض الدول المجاورة علما ان القانون ببلادنا وحسب الجريدة الرسمية فالقانون واضح يحرم مثل هذه السلوكات بل يعاقب عليها القانون وهناك من يدعي بانه يعرف القانون ويحاول طمس هوية الماليع كما يصطلح عليهم لان المولوع مغلوب على امره همه الوحيد وهو تحقيق معنى كلمة الولاعة ولانه مولوع واغلبيتهم ثقافتهم محدودة ولانهم كذلك فاصحاب التسيير لعبوا بعقولهم ويعتبرون انفسهم مثقفين ويعرفون كل شيء بل يلعبون بمشاعر الولاعة ويخططون للمسابقات والمولوع المسكين والمغلوب على امره يسافر ويقطع المسافات ويتحمل عبئه وعبئ طائره هناك من يحرم اولاده من الفواكه كالموز لشهور حتى يتمكن من توفيره للطائر ناهيك عن قوانين الممارسة للمشاركة في اي مسابقة لكن للاسف وهذا خطير جدا وهذا يعتبر مخالف للقانون ومخالف كذلك لما صدر بالجريدة الرسمية هل يحق لمؤسسة كبيرة تساهم في اقتصاد الدولة لها سمعتها الوطنية والدولية ان تساهم في احياء مسابقة تغريد الحسون وهجينه بتوفيرها فضاء خاص بها لجمعية لكي تجري به مسابقة في تغريد الحسون او بالعامية مقنين وهجينه وبالتالي تخالف قانون البيئة علما انها مؤسسة منخرطة في الحفاظ على البيئة وكانت من الدعائم في مؤتمر الكوب 22 الذي احتظنته بلادنا مؤخرا وبالضبط بمدينة مراكش المؤسسة نجدها تساهم في توفير فضاء خاص بها لاقامة مباريات تغريد طائر اصبح قانون البيئة يحميه والجريدة الرسمية توضح ذلك لكن هناك بعض الاشخاص ألفوا الاصطياد في الماء العكر ولم يعجبهم موقفنا بل تطاولوا وتجاوزوا الخطوط الحمراء علما ان لجنة سباعية انبثقت عن مائدة مستديرة حضرها عدد هام من الجمعيات والتي تمثل العصب وبالتالي تمثل الجامعات الاربعة بتواجدها ومناقشتها لامر يهم كل الاطراف خاصة الوضعية القانونية للمولوع وما محله من الاعراب اذا ظبط وهو يصطاد طائر الحسون اي الامساك وظبط كذلك وهو يربي هذا الطائر اي الحيازة الا يعلم هذا المولوع لو ظبط فإن لا جمعيته ولا عصبته ولا حتى جامعته سوف تخلصه من العقوبات الزجرية والباهضة الثمن في وقت هو يحرم اولاده من الموز على حساب الطائر ما فائدة كثرة البطائق التي اصبحت توزع باثمنة خيالية عند بعض الجمعيات من اجل جمع المال على حساب الطائر الا يعلم المولوع ان هذه البطاقة لا تغنيه ولا تسمنه من جوع الا يعلم المولوع بأن طائر الحسون ضمن القائمة الرسمية التي تحذر من الامساك والحيازة اتقوا الله يا مسؤولين عن تنظيم هذه المسابقات في المولوع لقد غلب امره كما ان اللجنة السباعية التي انشأت من قبل جمعيات وطنية من خلال مائدة القنيطرة حاولت الجلوس مع كل الاطراف لكن تعنتهم قد يعصف بقوانين هذه الرياضة وفن الولاعة المياه والغابات كانت صارمة في قراراتها وواضحة في قوانينها وعلى السلطات المحلية ان تضرب بيد من حديد من اجل ايقاف هذا النزيف وايقاف كل الانشطة الى ان يتم سن ووضع قوانين اولا تنظم هذا الكيان وتوحد صفوفه ويتم وضع قانون اساسي يشرك كل المتدخلين وان يكون هناك كيان واحد مخاطب وللملف عودة بتفاصيل ادق.
– See more at: http://www.matchpresse.com/2017/03/blog-post_70.html#sthash.xAGS7t2H.dpuf