في الوقت الذي حاولت فيه دولة مصر استفزاز المملكة المغربية باستقبالها الرسمي لوفد "البوليساريو " تلك الجماعة اﻻنفصالية التي تتوهم كثيرا، ياتي رد المغرب بكل دبلوماسية و خطى ثابتة .
أهمية كبيرة إكتستها الزيارة الملكية الى رواندا وأفريقيا الشرقية ﻻعتبارات إقتصادية وسياسية وإجتماعية . حرصا من الملك محمد السادس على فتح صفحة جديدة و تكريس عﻻقة تعاون فعالة و متعددة اﻻبعاد مع دول جنوب جنوب وتعزيز موقع المغرب على المستوى اﻻقليمي والدولي من خﻻل تقريب المسافات الجغرافية ومد روابط الوحدة واﻻخوة اﻹفريقية.
س.شاهير *نهى بريس*