نظمت منظمة السنابل تدريب الدرجة الثانية بمركز الاستقبال ويسلان مكناس .
حيت جاءت في كلمة الإطار “المهدي عنقود” العرفان بالجميل من شيم الأرواح النبيلة الصادقة ، وجميلكم أنتم أطرنا وأساتذتنا كل بإسمه جعل الكلمات والعبارات تتسابق لأنظم عقدا من لؤلؤ الشكل وماس التقدير لأقدمه لكم على طبق من فسيفساء كنتم ولازلتم نجوما تنير دربنا التربوي ، أنتم من تقولون في كل لقاء وفي كل تكوين “نحن إلى جانبكم حتى تصبحوا من رواد هذا الميدان النبيل” .
لو أنشدت في حقكم قصيدة من الخالدات لم وفيتكم حقكم فلكم مني ومن زملائي كل الشكر والتقدير والإمتنان علىما قدمتموه. ” ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله”.
ولا يسعني إلا أن أتمنى مسيرة موفقة لكل المتدربات والمتدربين سواء في مشوارهم الدراسي أو العملي وكذا المشوار والدرب الجمعوي الهادف فمن سار على الدرب وصل.
كما لا أنسى الثناء على السيدة مديرة المركز على حسن الإستقبال والإهتمام الذي حظينا به من قبلها ومن طاقمها الإداري الذين كانوا في المستوى وكذلك الشكر موصول لأناس أشرفوا على تغديتنا فلهم كل الشكر والتقدير على سعة ورحابة صدرهم وعلى ماقدموه لنا من أطعمة متوازنة متنوعة .”الله يعطيهم الصحة”.
ختاما أقول بيتا شعريا لطالما اعتبرته شعارا للمنظمة التي نفتخر بالإنتماء إليها السنابل عائلة يجمعها الحب والإحترام انطلاقا من السيد الرئيس الأب الروحي للعائلة مرورا بأعضاء المكتب المركزي إلى آخر فرع من فروع المنظمة ملئ السنابل تنحني تواضعا والنار رؤوسهن شوامخ.
